التنمر ليس ظاهرة جديدة في حد ذاته، لكن الوعي به و بأضراره على المدى القريب و البعيد قد زاد مؤخرا بشكل ملحوظ. يمكن لأي طفل أن يكون ضحية للتنمر في مرحلة من مراحل حياته و لكن في نفس الوقت يمكن لكل طفل سواء كان ابا او أما او مدرسا او طفلا أن يتصدى له و يقول بشجاعة: #أنا_ضد_التنمر